Saturday, February 6, 2010

شركة القري الذكية





تأسست شركة القرى الذكية عام 2001 و هدفها الرئيسى هو دعم و تنمية الكيانات التكنولوﭼية المعروفة و مؤسسات الأعمال على الصعيدين المحلى و الإقليمى.

المبانى ذات الطراز المعمارى المميز، البنية الأساسية المتميزة، المناخ الجيد بالإٌضافة إلى توافر الخدمات المتكاملة لمجتمع الأعمال كلها عناصر تشهد على ما توفره القرية الذكية من إمكانيات لا مثيل لها.

القرية الذكية بالقاهرة تعد أولى القرى التكنولوﭼية المتكاملة و أولى تجمعات للشركات فى مصر. تضم القرية العديد من شركات الإتصالات و تكنولوﭼيا المعلومات العالمية منها و المحلية و الهيئات الحكومية المرتبطة بتلك الصناعة بالإضافة إلى المؤسسات المالية و البنوك و ذلك على مساحة قدرها 3 مليون متر مكعب غرب مدينة القاهرة.

القرية الذكية بالقاهرة كان لها السبق فى تقديم باقة فريدة من خدمات الأعمال مما ساعدها على التميز و المنافسة و من بين تلك الخدمات توفير شبكة هائلة تعمل بالألياف الضوئية ، مولد طاقة متعدد الجهود ، شبكة تكييف(بارد- ساخن) مركزية عملاقة.

تتمتع المؤسسات المختلفة فى القرية الذكية بأعلى مستويات الرفاهية من حيث توافر الإدارة المتميزة للشركات ، أعمال الصيانة ، تنظيم المؤتمرات بالإضافة إلى توافر وسائل النقل على مدار 24 ساعة كل أيام الأسبوع.

 
القرية الذكية بالقاهرة هى بحق مجتمع متكامل من الأعمال و الخدمات المتنوعة و فيها مركز القرية الذكية للمؤتمرات ، نادى القرية الذكية ، حضانة القرية الذكية ، مدرسة القرية الذكية ، مكتب البريد و الطرود ، وكالات سياحية ، تصنيع اللوحات الإعلانية، مركز تصوير المستندات ، دار جرافيك و طباعة ، تنسيق الزهور و نباتات الظل و مركز إسعاف بالإضافة إلى فندق القرية الجارى تنفيذه.

 
تضم القرية الذكية الأن أكثر من 100 شركة و يعمل بها 12.000 موظف و من المنتظر أن يصل العدد إلى 80.000 بنهاية عام 2014

 
منذ عام 2006 و شركة القرى الذكية تهتم بأعمال إستكمال المزيد من المنشأت مثل إنشاء الحي المالي بالقرية و الذى سيعد ليكون أول مجمع مالي ذو مستوى عالمى على أرض مصر ، إنشاء القرية الذكية بدمياط ( مجمع الأعمال ذو البنية التحتية رفيعة المستوى) و من المنتظر أن يخدم العديد من الشركات المحلية و العالمية. إن خبرات شركة القرى الذكية متاحة الأن للمساهمة فى إكتشاف المزيد من بوادر النجاح على المستوى المحلي و تعميم تجربتها الرائدة فى مختلف البلدان.



No comments: